بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد
أكمل الناس عقلا أحسنهم خلقا
[color:4d5d=****00ff]صلة الأرحام تُحسن الخلق وتسمح الكف وتطيب النفس وتزيد في الرزق وتُنسئ في الأجل.
[color:4d5d=****00ff]وجدت علم الناس كله في أربع: أولها أن تعرف ربك والثاني أن تعرف ما صنع بك والثالث أن تعرف ما أراد منك، والرابع أن تعرف ما يخرجك من دينك.
عنه عليه السلام:
من أعطى ثلاثاً لم يمنع ثلاثاً: من أعطي الدعاء أعطي الإجابة، ومن أعطي الشكر أعطي الزيادة، ومن أعطي التوكل أعطي الكفاية.
قال عليه السلام:
«لكلّ صلاة وقتان وأوّل الوقت أفضلهما».
قال عليه السلام:
«لا ينبغي للمؤمن أن يذلّ نفسه»،
قيل: كيف يذل نفسه؟ قال: «يتعرّض لما لا يطيق».
قال عليه السلام:
أفضل العبادة إدمان التفكر في الله وفي قدرته.
أصول الكافي ج3 ص91
قال عليه السلام:
لا صغيرة مع الاصرار ولا كبيرة مع الاستغفار.
قال عليه السلام :
قال رجل له - عليه السلام - : ما العقل؟ قال: ما عُبد به الرحمن واكتُسب به الجنان. قال: قلت: فالذي كان في معاوية؟ فقال: تلك النكراء، تلك الشيطنة، وهي شبيهة بالعقل، وليست بالعقل.
قال عليه السلام:
(( أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا ))
عنه عليه السلام :
ليت السياط على رؤوس أصحابـي حتّى يتفقّهوا
و عنه عليه السلام أيضا ً:
لوددتُ أنّ أصحابي ضُربت رؤوسهـم بالسياط حتى يتفقهوا
قال عليه السلام :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
يا عليّ لا فقر أشد من الجهل، لا مال أعود من العقل.
قال عليه السلام:
((والله لا تنال ولايتنا إلا بالورع والاجتهاد ومواساة الاخوان في الله)).
قال(عليه السلام): «السجود لا يجوز إلاّ على الأرض أو على ما أنبتت الأرض إلاّ ما أكل أو لبس».
قال(عليه السلام):
إِنَّكم في آجال مَقبوضَة ، وَأيَّام معدودة ، والموت يأتي بَغتةً ، من يزرعُ خيراً يحصد غِبطَةً ، ومن يزرعُ شَرّاً يحصد نَدامَة ، ولِكُلِّ زارعٍ زرعٌ ، لا يسبق البطيءُ منكم حَظَّهُ ، ولا يدرك حريصٌ ما لم يُقَدَّرُ لَهُ ، من أُعطِي خيراً فاللهُ أعطاه ، ومن وُقِي شراً فاللهُ وَقَاه .
قال(عليه السلام):
إنا لنحب من كان عاقلا عالما فهماً فقيهاً حليماً مدارياً صبوراً صدوقاً وفياً ، إن الله خص الأنبياء عليهم السلام بمكارم الأخلاق ، فمن كانت فيه فليحمد الله على ذلك ومن لم تكن فيه فليتضرع إلى الله وليسأله إياها ،
قيل له : وماهي ؟
قال عليه السلام : الورع و القناعة والصبر والشكر والحلم والحياء والسخاء والشجاعة والغيرة وصدق الحديث والبر وأداء الأمانة واليقين وحسن الخلق والمروة .
قال(عليه السلام):
( من شهد أمراً فكرهه ، كان كمن غاب عنه ، ومن غاب عن أمر فرضيه ، كان كمن شهده ) .
قال(عليه السلام):
تفقَهوا في دين الله ولا تكونوا أعراباً , فإنه من لم يتفقَه في دين الله لم ينظر الله إليه يوم القيامة ولم يزكّ له عملاً.
قال(عليه السلام):
كونوا دُعاةً إلى أنفُسِكُم بِغَير أَلسِنَتِكُم ، وكونوا زَيْناً ولا تكونوا شَيْناً.
[color:4d5d=****00ff]قال(عليه السلام):
أَحَبُّ إِخْوَانِيْ مَنْ أَهْدَىْ إِلَيَّ عُيُوبِيْ.
قال (عليه السلام):
إياك وخصلتين ففيهما هلك من هلك: إياك أن تفتي الناس برأيك أو تدين بما لا تعلم.
قال ( عليـه السلام ) :
( تأخِيرُ التوبةِ اغترار ، وطُول التَسويفِ حِيرَة ، والاعِتِلال على اللهِ هَلَكَة ، والإصرار على الذنبِ أمْنٌ لِمَكر الله ، ولا يَأمَنُ مَكرَ الله إِلاّ القوم الخَاسِرُون ) .
قال (عليه السلام):
الراوية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد.
قال (عليه السلام):
في قول الله عز وجل: "إنما يخشى الله من عباده العلماء"
قال: يعني بالعلماء من صدق فعله قوله
ومن لم يصدق فعله قوله فليس بعالم.
قال الإمام الصادق "ع" :
من قرأ القرآن ولم يخضع لله ولم يرق قلبه ولا يتشى حزماً ووجلاً فيسره ، فقد استهان بعظم شأن الله تعالى وخشر خسراناً مبيناً
قال الإمام الصادق "ع" :
أصول المعاملات تقع على أربعة أوجه : معاملة الله ،معاملة النفس ،معاملة الخلق ،معاملة الدنيا ،وكل وجه منها منقسم على سبعة أركان